Rumored Buzz on الطب عن بُعد



إدارة الأزمات الصحية عن طريق استخدام نظم المعلومات لقياس ومتابعة الموشرات واتخاذ القرارات.

هذه الأدوات ميسورة التكلفة نسبيًا، وفي بعض الأحيان تغطيها شركات التأمين الصحي لشريحة من المرضى كالموظفين، وغالبًا ما تكون موجودة في أيّ منزل.

كما أن هذه الميزة للرعاية الصحية عن بعد تسمح بتقديم بالرعاية الصحية للأفراد في الأماكن الأكثر راحة وملاءمة لهم.

الحصول على الرعاية من أخصائي لا يتواجد بالقرب من الفرد، حيث تمكن الرعاية الصحية عن بعد الوصول لمختلف الأخصائيين المتواجدين في مختلف مناحي العالم.

والذي تسبب في عزل الكثير من الناس في منازلها دون عمل أو دراسة. لهذا إليك بعض الأسباب الأخرى التي تؤيد فكرة الدراسة عن بعد عمومًا.

بدأت العديد من الشركات في توفير خدمات الطب الإلكتروني لتلبية احتياجات الأطباء في العمل عن بُعد، وتوفير الرعاية الصحية والطبية للمرضى أثناء تواجدهم في المنزل.

يمكنك الآن دراسة الطب دون الحاجة الي السفر الى أي دولة، ودون الحاجة أيضًا الى دفع الكثير من التكاليف والالتزام بمواعيد حضور في الحرم الجامعي.

هل يمكن لإيران أن تعتمد على روسيا في صراعها مع إسرائيل؟

وعلى الرغم من أن شركات البرمجة المحترمة التي تقدم خدمات متميزة قد تقدم اتفاقيات شراكة أعمال، إلا أن الخدمات الأساسية لبعض تطبيقات محادثات الفيديو، مثل سكايب، وفيس تايم وجوجل هانجوست لا تقدم اتفاقيات شراكة الأعمال.

وتقول واميل إن تسجيل هذه البيانات يساعد بالفعل في العلاج الوقائي، على نحو يجعل أطباء القلب بمقدورهم وصف أدوية سيولة الدم بالنسبة للمرضى الذين يعانون من نور علامات تشير إلى عدم انتظام ضربات القلب، من أجل منع حدوث السكتات.

مع إعلان منظمة الصحة العالميّة منتصف آذار الفائت فيروس كورونا جائحةً عالميّة أطلقت جُل دول العالم صفّارات الإنذار إيذانًا بفرض حظرٍ كُلّي وشامل في بعضٍ منها وجزئيّ في البعض الآخر، وبالطبع نجَم عن ذلك تعطيل كافة القطاعات التي كانت تُدير عجلة الحياة اليوميّة، فكان لا بُدّ من أن تَركَن الدول للحلول السريعة والفعّالة خصوصًا في مجال الرعاية الصحيّة، إذ إنّ قطاع الصحّة يجب أن يبقى عاملًا رغم كل الظروف فالمرض أولًا لا يعرف إجازة أو توقُّف وحياة المرضى لا تستطيع الانتظار حتى أجلٍ غير معلوم.

وقد بدأ تطبيق الطب عن بُعد في عدّة حقول وتخصصات كان لها السَبق في الاختبار، إذ تَبنّى مجموعة من الاختصاصيين فكرة إيصال الخدمات العلاجيّة من خلال توفير المعلومات التشخيصيّة الخاصّة بالمرضى من داخل غرفة العلاج أو من منزله وربطه مع الاختصاصي المسؤول عبر الكاميرا بالصوت والصورة دون الحاجة لوجوده الجسدي في المُنشأة الصحيّة، إذ يكفي أن يقوم المريض بإرسال معلوماته السريريّة من فحوصات مخبريّة أو أشعة وغيرها وقد اتُفِق على أن تشمل هذه التخصصات في بادىء الأمر كُل من: التخدير، الأمراض الجلدية، أمراض القلب، الطب النفسي، الأشعة، العناية بالحالات الحرجة والأورام، وقد حقّقت هذه الخدمة نجاحًا ملحوظًا ذلّلت من خلاله الصِعاب التي كان يُواجهها قطاع الرعاية الصحيّة من خلال عدم توافر اختصاصيين بحقول طبيّة معيّنة رغم الحاجة إليها، بالتالي ساعد في سدّ العجز الحاصل جرّاء نقص الطواقم الطبيّة، فقد تمكّن الأطبّاء من تشخيص بعض الحالات بعد إرسال الفحوصات والتقارير وربمّا صور الأشعة -إن وُجدت- عبر البريد الإلكتروني.

هل فعلأً تساعد الساعات الذكية في تحسين أداء الرياضيين؟

اضغط هنا واستشر طبيب من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع محتويات المقال

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *